ehab2010 !™®§«۩ஜ۩…ـيஐ…TA تـــآكـــوٍ KO…ஐقلبـ…۩ஜ۩»...
اشطه يا معلم !!!!! امسك ياريس !!!!
الراجل ده هيجنني !!!
انت مش مسجل معانا لييييييييييه يلا بسرعه اضغط على تسجيل
وسجل في احلي منتديات عيــــــــــــــــون الاسلام
نعم ...بتقول ايه ... أنت مسجل ماهى دى المصيبة السودة
طيب يلا بسرعه اضغط على دخول وحط اليوزر والباص بتوعك
ومتعملش كدا تانى
أما نت بقى ياريس انت قرفان وطفشان من الكلام ده كله صح
متريح دماغك واضغط على اخفاء.. بس للأسف مش هتقدر تستفيد
من خدمات المنتدي خاااااااااااااااااااااالص
بس هقوالك على حاجة معانا متقلقش خالص طول ما المدير الجديد موجود
هتتمتع بكل خدمات
الموقع حتى لو كنت زائر بس يلا ادخل سجل

مع تحياتي

mr.hardyy@ymail.com
ehab2010 !™®§«۩ஜ۩…ـيஐ…TA تـــآكـــوٍ KO…ஐقلبـ…۩ஜ۩»...
اشطه يا معلم !!!!! امسك ياريس !!!!
الراجل ده هيجنني !!!
انت مش مسجل معانا لييييييييييه يلا بسرعه اضغط على تسجيل
وسجل في احلي منتديات عيــــــــــــــــون الاسلام
نعم ...بتقول ايه ... أنت مسجل ماهى دى المصيبة السودة
طيب يلا بسرعه اضغط على دخول وحط اليوزر والباص بتوعك
ومتعملش كدا تانى
أما نت بقى ياريس انت قرفان وطفشان من الكلام ده كله صح
متريح دماغك واضغط على اخفاء.. بس للأسف مش هتقدر تستفيد
من خدمات المنتدي خاااااااااااااااااااااالص
بس هقوالك على حاجة معانا متقلقش خالص طول ما المدير الجديد موجود
هتتمتع بكل خدمات
الموقع حتى لو كنت زائر بس يلا ادخل سجل

مع تحياتي

mr.hardyy@ymail.com
ehab2010 !™®§«۩ஜ۩…ـيஐ…TA تـــآكـــوٍ KO…ஐقلبـ…۩ஜ۩»...
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


ehab2010 !™®§«۩ஜ۩…ـيஐ…TA تـــآكـــوٍ KO…ஐقلبـ…۩ஜ۩»...
 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 تجربة ... للخروج من الصندوق

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
????
زائر




تجربة ... للخروج من الصندوق Empty
مُساهمةموضوع: تجربة ... للخروج من الصندوق   تجربة ... للخروج من الصندوق I_icon_minitimeالجمعة فبراير 05, 2010 12:50 am

طفل منطوٍ ينظر للعالم باستحياء من خلف دفتيّ ذلك الكتاب الأبدي الذي يتشاغل به عن الاحتكاك بالآخرين.. هكذا كنتُ أنا طوال فترة طفولتي وجزء لا بأس به من صباي.

كان الأمر أشبه بالصورة الكوميدية الشهيرة لذلك الذي يرتدي صندوقًا كبيرًا يغطيه من رأسه لقدميه وتخرج من فتحتين جانبيتين منه ذراعاه؛ بينما ينظر للعالم من ثقبين صغيرين..

كان ذلك الوضع -من وجهة نظري آنذاك- هو الأكثر أمنًا وابتعادًا عن المشكلات؛ لكن سرعان ما وجدت تلك الأخيرة تتسلل إليّ وتخترق جدران صندوقي.. هنا بدأتُ أدرك أن سياسة "الصندوق الآمن" لم تكن هي الأفضل.. وأن عليّ -شئتُ أم أبيتُ- أن أكسر حالة العزلة التي فرضتها على نفسي وأن أتحول لما يقال عنه "شخص اجتماعي"!

في البداية اقتصر الأمر على "عدم مقاومة" ما كانت والدتي تحاوله من "الزج بي" في بعض الأنشطة الجماعية, ثم -مع الوقت- تحول لمجهود حقيقي أبذله في سبيل التواصل مع الآخرين.

تحولي لشخص اجتماعي لم يأتِ في يوم وليلة.. ولا جاء في لحظة تحول درامية كما نرى في الأفلام؛ بل جاء على مراحل ومن خلال عوامل حياتية مختلفة.. ورغم قوة إغراء أن أستغل تلك الأسطر لسرد تجربتي الخاصة؛ إلا أننا لسنا بصدد "سرد تجارب" بقدر ما يهمنا هو "عرض العوامل".. فلنركز على هذا.

التدريبات الرياضية الجماعية


بدأ الأمر في سن مبكرة -الثامنة أو التاسعة من عمري على ما أذكر- عندما وجدت والدتي قد سجلتني في فريق السباحة الخاص بمدرستي.

في البداية كنتُ مترددًا بل وواجهتني بعض الصعوبات في التفاعل مع زملائي ومدربي، وفكّرتُ أكثر من مرة في الانسحاب؛ إلا أني بعد ذلك -وحتى الآن- أدركتُ أن الأمر كان يستحق المجهود الذي بذلته.

فالتواجد ضمن فريق رياضي منظم يرتبط التقدم فيه بالتفاعل الإيجابي مع باقي أعضاءه, كما أن وجود روح التنافس فيما بيننا كان عاملاً مساهمًا في احتكاك بعضنا ببعض؛ سواء إيجابيًا بالمزاح والتعاون أو سلبيًا بمشاجرات الصغار, وحتى هذا النوع الأخير من الاحتكاك لم يكن سلبي النتائج؛ ففي نهاية المشاجرات والمشاكسات كنا -كشأن الأطفال- نخرج منها أصدقاء.

ومع التقدم بالسنوات والنضج بدأ هامش الصدام يضيق، وتتحول العلاقة إلى تعاون من أجل مصلحة الفريق وتبادل للخبرات والنصائح بشأن تقنيات ممارسة الرياضة, ونشأت بيني وبين كثير من زملائي صداقات بعضها مستمر حتى الآن.

تجربة "فريق السباحة" لم تكن الوحيدة؛ فثمة تجربة قصيرة لي مع رياضة كرة السلة؛ لكنها سرعان ما انتهت لعدم قدرتي على التجاوب مع اللعبة ولا مدربها؛ ولكني أرجعت ذلك لحقيقة بسيطة تقول "كلٌ ميسر لما خُلِقَ له" وأنا لم تكن لعبة كرة السلة مناسبة لي.. هكذا فقط.. لكني لم أعتبر تجربتي تلك "تجربة اجتماعية فاشلة" تستدعي أن أعتبر نفسي غير قابل للتفاعل مع الآخرين.. وحتى لو فرضنا أنها "تجربة فاشلة"؛ فمن قال إن التجارب الاجتماعية الفاشلة علاجها الانطواء؟ بالعكس, إن ذلك -أعني الانطواء- يزيد من المشكلة ولا يحلها!

الأنشطة الكشفية

ومن سن مبكرة, التحقتُ بأحد النشاطات الكشفية, حيث كانت طبيعة النشاط تفرض عليّ التعامل مع فريق عمل سواء في الاجتماعات الأسبوعية أو خلال الرحلات والمعسكرات, وتلك الأخيرة بالذات كانت الأعمق أثرًا في كسر رهبة التعامل مع الآخرين؛ فالتواجد لعدة أيام وسط مجموعة من الشباب في مكان منعزل عن الأسرة؛ حيث نتشارك العمل والمهام وأوقات الفراغ والأنشطة والأفكار والطعام والشراب والفراش, هو أمر يفرض على المرء التفاعل الذي سرعان ما يعتاده ثم بعد ذلك يحبه.. فينكسر لديه حاجز آخر من العزلة, ويصبح أكثر قدرة على تكوين العلاقات خارج "بيت بابا وماما"، وتصبح لديه جرأة على المبادرة من تلقاء نفسه للتعرف على من حوله, ثم إن تلك الجرأة تزداد مع الوقت ومع تكرار التجربة.

الأمر في بدايته صعب جدًا.. وأحيانًا كنتُ أتعرض لبعض المشكلات والمواقف المحرجة بسبب حداثة عهدي -آنذاك- بالتجربة؛ لكن وجود "أمر واقع" يتمثل في أني وزملائي "عالقون ها هنا حتى نهاية مدة المعسكر" كانت تجعلني أطبق مبدأ "الحاجة أم الاختراع"، وأفرض على نفسي أن أتعامل مع غيري بالشكل الذي يتطلبه الظرف؛ مما أكسبني القدرة على كسر الحاجز النفسي القائم بيني وبين غيري وساهم في خلق شخصيتي الاجتماعية.

الهواية

ومن ما ساهم بشدة في ذلك التغير الكبير في الشخصية, وجود هواية لي -أعني القراءة- وبحثي بطبيعة الحال عن شركاء لي في هوايتي. نعم.. فأن تكون للشاب -أو الفتاة- هواية يحبها ويسعى لتطويرها وتنميتها, أمر يساهم بشدة في تحويله لشخص اجتماعي جدًا؛ إذ إنه يخضع لطبيعته البشرية التي تجعله في حاجة دائمة لـ"آخرين مثله"، ويبدأ في البحث عنهم حتى يجدهم ليستعرض معهم هوايته ويكتسب منهم الخبرات ويتبادلها معهم, ويبدأ في البحث من خلال علاقته بهم عن أوجه جديدة للهواية التي يمارسها وسُبُل تنميتها وتوظيفها لتحقيق الفائدة من ورائها؛ سواء كانت الهواية مختلطة بالعمل -كما هو الأمر معي- أو كانت تُمارَس لذاتها؛ ففي كل الأحوال هي تساهم في تنميته اجتماعيًا.

وحتى لو تعرض المرء للإخفاق فيها أكثر من مرة؛ فلا يحتاج سوى لإعادة النظر في أمره ليعلم ما إذا كان إخفاقه ناتجًا عن سلبيات شابت ممارسته هوايته أو عن أنه -ربما- قد اختار هواية لا تناسبه, ولكن في كل الأحوال من الخطأ أن يحسب أنه أخطأ بسعيه لممارسة هواية ما.

التدريبات العملية

ومن ما له أثر لا يمكن إنكاره في تحريك الفرد اجتماعيًا, التحاقه بالتدريبات العملية المتعلقة بمجال دراسته, خلال عطلة ما بين الأعوام الدراسية, كأن يتدرب طالب الهندسة في شركة هندسية أو أن يتدرب طالب الحقوق في مكتب محامٍ وطالب التجارة في بنك.

وهكذا.. فالأمر له بُعد عملي بحت متمثل في السعي لاكتساب خبرات عملية تطلبها مختلف مجالات العمل من المتقدمين لها, وبُعد اجتماعي؛ هو أن المتدرب يعلم من قبل تخرجه كيف يتعامل مع زملاء العمل, وهي علاقة هامة تجمع بين الشِق العملي البراجماتي المتمثل في التعاون لتحقيق المصلحة, والشِق الودّي المتمثل في علاقات الصداقة التي قد تنشأ من خلال الزمالة, وهما نشاطان إنسانيان شديدا الأهمية, وينبغي على الراغب في التحول لشخص اجتماعي أن يكتسب تلك الخبرة قبل التخرج والاحتكاك بـ"العالم الحقيقي"؛ فخلال فترة الكلية يكون الأمر بمثابة تدريب فيه هامش واسع من الخطأ والصواب, أما بعد ذلك فللخطأ الاجتماعي تبعات أكثر عمقًا. طبعًا أنا أقول هذا من خلال التجربة العملية.


أخيرًا أنبه لأمر هام: تلك الأمثلة التي أعطيتها من واقع تجربتي ليست حصرية؛ فثمة طرق كثيرة لاكتساب صفة "اجتماعي" بجدارة, وليست كلها مناسبة للجميع, فالطريق التي تخفق مع أحدنا ربما تنجح مع الآخر.. وكذلك أنبه من تجاوز المراحل العمرية التي مررتُ فيها بتلك التجارب أن الوقت لم يفت بعد؛ فصحيح أن المرء كلما بَكَّرَ باكتساب الخبرات الاجتماعية كلما كان أفضل له, ولكن هذا لا يمنع أن يتدارك أحدنا نفسه ويسعى لتحقيق نفس الأمر في سن أكبر.. فاكتساب الخبرات متأخرًا أفضل من عدم اكتسابها على الإطلاق، خاصة لو كانت خبرة مرتبطة بفطرة الإنسان.. كتلك التي نتحدث عنها.. المهم, أن ينتهي الأمر بالخروج -إلى الأبد- من الصندوق
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
تجربة ... للخروج من الصندوق
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
ehab2010 !™®§«۩ஜ۩…ـيஐ…TA تـــآكـــوٍ KO…ஐقلبـ…۩ஜ۩»...  :: القسم العام :: التنمية البشرية-
انتقل الى: